القرآن الكريم برواية ورش من طريق الأصبهاني
القرآن الكريم، أو المصحف الشريف برواية ورش لكن من طريق الأصبهاني، طبع مؤخرا لمن يريد تعلم هذه الرواية، وبالضبط من طريق الأصبهاني.
وليعلم المرء أن كل من تعلم رواية أو طريق من طرق القراءات فقد نال شرفا وعزا، وتمكن من معرفة لغة من لغات العرب؛ لكون القرآن الكريم انزل بلغة العرب، وهذه إحدى اللغات.
والمتقن للقراءات والروايات والطرق التي وصلنا بها المصحف الشريف يزيد الإنسان ثقة بما وصلنا عن طريق التواتر، وليستحضر إقرأ وارتقي، ومنزلتك عند آخر ما قرأت.
هذه الرواية من طريق الأصبهاني تستحق النشر وبيانها أكثر لنيل الجر من باب بلغوا عني ولو آية.